إستقدام العمالة من المغرب، مكتب الصقور الأولى يقوم بتوفير الأيدي العاملة المتخصصة والفنية والعادية للقطاع الخاص والقطاع الحكومي وقطاع الأفراد ، وتقديم خدمات التوسط في الاستقدام للغير من الكفاءات البشرية المتخصصة والاحترافية وكذلك العمالة المنزلية وغير المنزلية من المغرب عمالة متخصصة من المغرب – خادمات من المغرب – سائقين من المغرب – عاملات من المغرب تواصل معنا الآن عبر الاتصال أو واتساب وسنسعد بخدمتك
يقدم الصقور الأولى المكتب الأفضل في مجال إستقدام المغرب بالمملكة العربية السعودية و الذي يوفر خدمات الاستقدام من المغرب للعمالة المنزلية ( الأفراد – خادمة – سائق – مربيات أطفال – طباخة منزلية – حارس عمارة ) و عمالة الشركات ( نجار – حداد – ممرضات – حلاقين – طباخين ) بشكل اقتصادي واحترافي وسريع ومضمون وتعاقد نظامي حسب انظمة وزارة العمل.
مدة الاستقدام : 15-20 يوم
شركة الصقور لتوريد العمالة تمتلك فريق عمل متخصص، لاختيار العمالة بعد برنامج فحص نفسي و فني دقيق، خاضع لمواصفات الايزو 9001 لادارة جودة الأعمال الإدارية
تم انجاز اكثر من 10000 معاملة خلال عام 2016 م
لادخال كوادر مغربية مؤهلة للمملكة العربية السعودية
شركة الصقور تفتخر بتوريد الكوادر البشرية المغربية من جميع التخصصات
للأفراد واكبر شركات الاستقدام والمكاتب الاهلية بالمملكة العربية السعودية
يتوفر لدينا وكلاء في أغلب مدن المملكة العربية السعودية
تواصل معنا الآن عبر الاتصال أو واتساب على الرقم 0536000298 وسنسعد بخدمتك
أو تقدم بطلبك الآن عبر نموذج طلب الاستقدام بالاسفل
معلومات عامة عن المغرب
المغرب بلد متعدد في مكوناته القومية والسكانية واللغوية والثقافية، احتضن هذا البلد عبر تاريخه كثيرا من العناصر البشرية القادمة سواء من الشرق، مثل الفينيقيون واليهود الشرقيون والعرب، أو من الجنوب، كالأفارقة القادمين من جنوب الصحراء الكبرى، أو من الشمال، كالرومان، الوندال، واليهود الأوروبيون. وكان لهذه المكونات البشرية جميعها أثر على التركيب العرقي والاجتماعي الذي صار يضم تعددا قوميا، أما دينيا فيبقى الإسلام هو الدين الرسمي والأكثر انتشارا في الدولة، مع وجود أقليتين يهودية ومسيحية.
يضم المغرب أيضا عددا من مواقع التراث العالمي، وهي معالم تقوم لجنة التراث العالمي في اليونسكو بترشيحها ليتم إدراجها ضمن برنامج مواقع التراث الدولية. يعتبر كل موقع من مواقع التراث ملكا للدولة التي يقع ضمن حدودها، ولكنه يحصل على اهتمام من المجتمع الدولي للتأكد من الحفاظ عليه للأجيال القادمة. تشترك جميع الدول الأعضاء في الاتفاقية والبالغ عددها 180 دولة في الحفاظ على هذه المواقع